|
تم توظيف الإذاعة المدرسية في الفترة الزمنية المحددة للقيمة مع الاستمرار العمل معها خلا العام. * تم تفعيل دور المناوبة والإشراف والتأخر الصباحي والاهتمام بالطابور وكذلك تعويد الطلاب على النظام في ركوب الحافلات والمحافظة عليها إلى جانب مشاركة السادة المعلمين الطلاب في الطابور وكذلك تنظيم الطاولات بالطريقة السليمة إلى جانب محافظة المدرسين على طريقة خروج الطلاب وكذلك تم توظيف موضوعات الإنشاء حول القيمة وأناشيد الموسيقى . *تم عمل محاضرة للأمهات حول أهمية النظافة والنظام في تنمية الشخصية (المدير – دكتور من الصحة المدرسية – واعظ ديني ). *تم إرسال نشرات إلى الآباء لدعمهم القيمة والتواصل المستمر مع البيت للوصول إلى الأهداف المنشودة لتنفيذ البرامج السلوكية. *تم عمل مجلات حائط ونشرات وملصقات تحث الجميع على النظام وعلى النظافة لما لهما من آثار طيبة في حياة الإنسان . *صدور مجلات خاصة باللغة الإنجليزية واللغة العربية والرياضيات تحث الطلاب والجميع على أهمية قيمة النظام والنظافة في حياة الإنسان. *تم توزيع مسؤوليات النظافة على الطلاب (جماعة النظام والنظافة ودورها الفعال في ذلك). *الاهتمام بالاصطفاف أمام الجمعية التعاونية والإشراف الصحي على الوجبات. *مسابقات مختلفة أ)-مسابقة كأس النظافة ب)-مسابقة أنظف طالب ج)-مسابقة أنظف صف د)-نشيد لجماعة الموسيقى عن النظافة ه)-أعمال للتربية الفنية تحث على القيمة *إعداد اللافتات والرسوم التوضيحية توضح أهمية القيمة. *اهتمام إدارة المدرسة بالمتابعة اليومية للطابور والزي الوطني الموحد إلى جانب الاهتمام بالمظهر العام للمعلمين والإداريين. *توفير سلات القمامة في جميع أركان المدرسة . *استدعاء لجنة من البلدية (قسم الصحة ) وذلك لمتابعة ماء الشرب وبرادات المياه. *تشكيل لجنة من إدارة المدرسة والسادة المعلمين لمتابعة تلك المناشط الخاصة بالقيمة . *عمل محاضرة (الدكتورة شذا) عن البيئة وأهمية الاهتمام بالبيئة النظيفة . *الاهتمام بنظافة الساحة وغرف الإداريين وغرف الدراسة والإشراف المستمر على شركة النظافة الموجودة في المدرسة. أهمية برامج القيم السلوكية إن الاهتمام بالناشئة والشباب وتربيتهم على الأخلاق الحميدة والسلوك القويم والقيم السامية وحثهم على التمسك بدينهم والاعتزاز بأوطانهم وأمتهم أمر حض عليه القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. قال تعالى : "إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيراً". وعن النبي صلى الله عليه وسلم : "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق". كما أكد على ذلك أيضاً صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطا آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله في رسالته التي وجهها إلى وزراء التربية في الدول الإسلامية عام 1985م. ومما جاء في الرسالة (إنني أدعوكم وأدعو معك المفكرين وعلماء الدين الإسلامي أن تبذلوا كل ما في وسعكم من أجل التركيز على القيم التي تحفل بها آيات القرآن الكريم ، وأن تحولوها إلى نبض لا ينقطع من الإرشادات والتوجيهات حتى تنغرس في أعماق أجيالنا وتترسخ في عقولهم وأفئدتهم). وهذه القيم غاية سامية يسعى إليها كل من يعمل في حقل التربية والتعليم. ولكن وفي واقع الحال وعلى الرغم من اهتمام المدارس في العملية التربوية إلا أننا نلاحظ أن المدارس اليوم أصبحت تهتم بالجانب التعليمي أكثر من الجانب التربوي. فمعظم الجهود التي يبذلها المعلم تنصب على المادة التعليمية دون أن تشمل السلوك العملي القيمي للطلاب. كما وأن الواقع المدرسي يشير إلى وجود ظواهر ومشكلات طلابية لا تتناسب مع الأهداف التربوية المنشودة على الرغم من وجود الكثير من القيم الدينية والاجتماعية في طيات الكتب المدرسية إلا أننا من النادر أن نجد خطة واضحة المعالم في مدارسنا تسعى لغرس هذه القيم وفق برنامج تنفيذي ومشاركة جماعية من كل أطراف العملية التربوية. ولهذا أصبح السلوك التربوي الذي ننشده بعيداً عن دائرة الاهتمام العملي ومحصوراً في الجوانب النظرية والتوجيهات العامة دون أن نضع له آلية تنفيذ واضحة. لذا جاء مشروع التربية السلوكية ليكون هذه الرؤية الواضحة متضمناً آلية عمل وتنفيذ فعالة في غرس تلك القيم المنشودة. ويعد هذا المشروع بقيمه الثمانية وسيلة تربوية مبتكرة تساعد على زرع هذه القيم السامية العظيمة. بعض الفاعليات التي تم تنفيذها مع قيمة الصلاة(الركن الثاني من أركان الإسلام) *إقامة الصلاة في مسجد المدرسة. *توظيف الإذاعة المدرسية حول قيمة الصلاة وأهميتها في حياة الإنسان حيث أنها الركن الثاني من أركان الإسلام. *إعداد وتوزيع أشرطة مسموعة تحث الطلاب على الصلاة . *إعداد مسابقات (فريق التربية الإسلامية) حول قيمة الصلاة . *رفع الآذان حياً من أحد الطلاب . *عمل قصة حول القيمة وكذلك موضوع تعبير . *إرسال خطابات لأولياء الأمور حول القيمة تحثهم على متابعة أبناءهم. *إعداد لافتات توضح أهمية الصلاة . *تحفيز المعلمين للطلاب الذين يروا كثيراً مهتمين بالقيمة ومحافظي على الصلاة. *تحويل حصة التربية الإسلامية إلى المسجد . بعض الفاعليات التي تم تنفيذها مع قيمة الانتماء للوطن *الاهتمام بالطابور الصباحي وتحية العلم اليومية من قبل المعلمين والطلاب. *ترديد النشيد الوطني لجميع الطلاب أثناء الطابور . *عمل معرض للصور والرسم . *أسبوع حب الوطن والاحتفال بالعيد الوطني. *عمل مسابقة عن إنجازات الاتحاد. *مشاركة الآباء لدعم تلك القيمة (تكامل دور المدرسة) . *الاحتفال يتضمن حفل معد ببرنامج يشارك فيه الآباء والطلاب والمعلمين (كلمات وشعر ورقصات شعبية وفقرات موسيقية متنوعة ودعوة بعض المؤسسات |
|